الجمعة، 22 أبريل 2016

حبيبتي عاهرة الجزء3


حبيبتي عاهرةالجزء 3






في اي مستشفى هي، انهلت عليه ب الاسألت قال: لي كنت اظنك تعرف انها بنت ليل .. ما هدا يا ربي ما الدي يحصل معي اااآ تلك التي احبها قلبي بنت ليل اهادا قدري .??!!! قلت له ان يخبرني اي مستشفى هيا لم يرد دلك ف امسكت قميصه من الصدر بيدي و جدبته ب قوة و قبضتو قبضتي ضربته على انفه حتى سال دما، اجتمع علي جميع الناس المتواجدني ب المقهى يحاولون فك النزاع الى انني لم اكن في وعي حين داك و نهلت عليه ضربا حتا قال لي مستشفى بروكسل .. عندها سمعت صوت الشرطة قادمة، ف هربت اركض اركض ولى التفت ورائي دخلت بين الشوارع الى ان تأكدت اني في أمان و جلست في احد الاحياء المغلقة وضللت ابكي ساعات و انذب حظي ، انا من اعطى لنفسه وعودا كادبة هيا لم تكدب عليا يوما انا من احببت عاهرة .. اهكذا يكون نصيبي اين تلك الفتاة البريئة و المتدينة التي حلمت بها و تمنيتها .. وان تكن الان فقد اخدت تلك لعاهر..ة مكانها لم يبقى مكان شاغر لاخرى اخدت كل شيء و اخدت روحي معها و رحلت . استقليت سيارة اجرى و توجهت للمستشفى بحتث عنها و بصعوبة وجدتها ، دخلت غرفتها ف وجدتها نائمة و أثار جروح على وجهها، و يدها ملفوفة في الجبص و دراعها الاخرا كلها جروح ، تألمت لها كثيراً عند رايت دالك المنظر و اشفقت عليها ضللت ازورها كل يوم حتى تحسن حالها و سمح لها بلخروج، كان يتردد عليها بعض من فتيات لا ادري ان كن صديقتها او من عائلتها، لكن على ما يبدو لي من وجوههم انهن فتيات ليل ، ف سماهم على وجوههم .. الى هيا لا يضهر عليها دالك ف برائة عينيها تجعلانك تضن انها اشرف و انقى امرأة ف الكون .. سألتني كيف عرفت مكانها ف أخبرتها بكل شيء ، التفتت ونضرت لي ب عيون قريرة تم قالت:وماذا الان?!!.. قلت لها:انه ليس الوقت لمناسب لهذا الحديث و سالتها ان كان لديها احد يرعاها في البيت فاجابت، ب نفي حملت حقيبتها و ساعدتها في ارتداء ثياب جديدة قد اشتريتها لها فلم يكن معها سوى فستان سهرة يضهر اكتر مما يخفي من جسدها ،دهبت لاكمل اجراءات المستشفى و عند انتهاءي .. خرجنا وستقلنا سيارة اجرة و اصررت على دهابها معي للبيت ...كنت احضر الافطار و نفطر سويا و انزل لشغل و تاتي عندها صديقتها فتاة الليل كاترينا، كانت من اصول اردنية رمتها الاقدار لتشتغل في مجال الدعارة كانت تضل معاها حتى الخامسة مساءً حتى اتي من العمل و تدهب هيا لتحضر نفسها لسهرة ليل طويلة بحثا عن زبائن ... دات مساء كنت مستلق على الاريكة ب جانبها و عينايا تتألمان اكثر من الم جروحها ، ادا بها تمسك يدي و تقول بنبرت صوت لم اكد اسمعها ، لم اشاء حياة كهذه ..كنت طفلة بريئة ، لن اسامح من كانو سبباً في عذابي و معاناتي . انا اختنق يا نزار من الداخل ضننت انني استطيع ان اخفي حقيقتي عنك ظننت انني استطيع ان اعيش قصة حب بعيدا عن عالم قدر و اللدي لم اظن يوما انني ساكون طرف فيه نزلت دمعاتها دمعت تسابق اخرى، شهقت شهقت قوية ...تم اتمت انا يتيمت الابوين لي اخ واحد داك النادل في المقهى هو اخي ..عندها اتضح لي لما كان يخفي حقيقتها الى بعد استيلام النقود .. لكن كيف وهو لا يشبهك .. انه اخوها من ابوها و ام اخرى ولربما ليس ابن ابوها اصلا ف امه عاهرة ايضا .. قالت لي انها كانت تسكن مع امها في المغرب بعد ان تطلقت من ابوها ، وان امها توفت عندما كان عمرها خمس سنوات حينها طلب ابوها ب وصايتها ، هدا قبل ان يتزوج زوجته تلك ، عاشت معه عامين كلهم حرمان ، فقد طرد من عمله بسبب مشاجرته مع مديره ، واصبح سكيرا ، وعصبيا كان يخرج ب صباح لا يعود الى بليل وهي كانت تظل في المدرسة حتى يدهب جميع التلاميد مع اباءهم تم تعود مع استادتها، كانت تشفق عليها هده الاخيرة و تحبها و ترعاها و تطعمها و تهتم بها اهتماما خاص . دات مرة ابلغت الاستادة احدى اللجنات المختصة في تربية الاطفال و اوضاعهم الاجتماعية عن حالتها ، ف دهبو ل معرفة ظروف معيشتها و تحقق و بعتو طلب ل ابوها لكنه لم يجبهم بعدها جاءو للمنزل و راقبو الاوضاع و اصدرو قرار ب تبني نور ل سبب عدم وجود اوضاع معيشية ملائمة بنسبة ل طفلة، فقرر ابوها ان يتزوج مرأة لتهتم ب ابنته و دفع طلبا ل ستعادتها ،وافقو على النضر الى طلبه على امل ان يجدو اوضاعه قد تحسنت.. لم يعد سكيرا ،و تزوج امرأة تهتم ب المنزل وجد عمل و استعاد نور ..و بعد مرور سنين عاد ابوها لحاله القديم لم يعد يصرف على البيت و صار يهملهم و يهمل عمله حتى طرد تانيتا منه، صارو كل يوم مشاحنات وشجارات هو و زوجته ، اختفى بعدها ابوها ،و لم يعد ياتي الى البيت و صارت زوجته تدخل الرجال للمنزل فاتحتا اياه وكر دعارة كل يوم مع شخص و نور كانت تضل مختبأتا في المطبخ، مرت الايام هكدا حتى حملت زوجة ابيها و صارت تعاملها معاملة قاصية و تجعلها تخدم عليها و تدفعها للخروج لتسول حتى اقترب موعد ولادتها حينها نادت على زوجها لتسجيل الطفل في الحالة المدنية له ... مرت السنين وهي ك خادمة لزوجة ابيها و عشاقها و ابنه الى ان كبرت و اصبحت في سن الثامنة عشر

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق