الجمعة، 22 أبريل 2016

حبيبتي عاهرة الجزء 6

حبيبتي عاهرة الجزء 6 :





ضحايا ادوارد ، تبعت كل كامرات الفيلا و غطتها ب لحاف لكي لا يتم مراقبة ما يجري ، او تصويره..، تسلل الشرطيان ل غرفة ادوارد و فتحا الباب كان احدى الشرطيان خبيرا في مجال الكمبيوتر ..، في توتر و قلق شديد في ذات الوقت ادوارد يتصل ب لخادمة لستكشاف ما يجري لانه كان يراقب من بعيد ف منعت عليه الرأيا لم تجب الخادمة حينها فقد كانت ترتدي ثيابها في ذات اللحظة مسرعتا لتلود بالفرار من المنزل عبر الباب الخلفي ،.. الدي لم يكن يعلم به سواها هي و ادورد ... ما تبقى لادورد الى دقائق معددوة حتى يصل الى المنزل ... نجاح الشرطيان في فتح الخزنة و حمل جميع شرائط الفيديو المتواجدة ب داخلها وجدو ايضا مسدس و بعض الاوراق و مستندات لشركات وهمية و عقود بمبالغ خيالية لبيع بكارات فتيات قاصرات لاشخاص من كافة الجنسيات و رسوم غير شرعية للمتاجرة في اعضاء بشرية ، حملو كل دالك و وجدوني انتظرهم في الخارج امام الباب الخلفي ب سيارة وصل ادورد و بدء ب اطلاق النار علينا لكنه لم يصبنا و ستطعنا الهرب بعد مطاردة شديدة . وجدنا في شرائط الفيديو تلك فضائح اباحية للعديد من رجال الاعمال اجانب و اعراب و تجار المخدرات و جرائم قتل مصورة لفتيات تم تعديبهم و اغتصابهم بعضها صور في الفيلا.. عند تسرب الخبر والكتابة عنه في الجرائد بعدها ب ايام سمعنا خبر قتله بواسطة قنبلة مغروسة في سيارته بعد ان كان يحاول الهرب و تم الحجز على جميع ممتلكاته من طرف الشرطة اما شرائط نور المسجلة ف تم حرقها لم نستطع النضر في محتواها كاملا شغلناها فقط كي نعرف اي واحدة هيا .. و فتح التحقيق في القضية ، حضرت نور للمحكمة عدة مرات هي و كثيرات من فتيات ليل كانو ضحايا ل ادورد ليشهدو على الزوار الدين كانو يترددون على حفلات ادورد المشبوهة في الفيلا .. ودالك طبعا ب حصانة من الدولة . استطاعت نور بعد مشقة نفس ان تتخلص من داك الكابوس الدي كان يراودها ، عادة البسمة على وجهها من جديد لكن هده المرة بسمة حقيقية خالية من الحزن ... مرة اشهر من الهناء و سعادة معها محاولا تقبلها كما هيا و نسيان ماضيها و مساعدتها على نسيانه هي ايضا و بدء حياتنا من جديد ..، جاءها دات مرة رسالة غرامية من رقم مجهول عكرة صفوة حياتنا صرت اشك فيها كتيرا و اتهمها ب لخيانة رغم نفيها ب انها تعرف احدا و انها تحبني انا و انه ملعوب من طرف احد الاشخاص من ماضيها لينتقم منها الى ان نار الغيرة ورجولتي الشرقية منعتني من تصديق هدا الكلام و عتبارها كادبة ...، صرنا بعدها نتشاجر كثيرا رغم محاولتها المتكررة لتصالح معي الى انني كنت اعلو اكتر و اكتر و يزيد سبي و اهانتي لها كلما حاولت تهدءتي الى ان قلت لها يوما انتي عاهرة فتاة ليل و ستبقين هكدا .. لم تجبني حينها و اغلقت باب الغرفة عليها و انا اسمع نحيبها وهي تبكي وراء الباب لكنني لم احاول الاعتدار حتى و دهبت لنوم و انا اشطاط غضبا..استيقظت لأجد باب غرفتها مفتوح بحتث عنها في ارجاء البيت لم اجدها دفعت باب غرفتها و دخلت لكنها لم تكن هناك لم اعهد ان تستيقظ قبلي يوما فتحت باب خزانتها فلم اجد تيابها و وجدت رسالة ملقاتا امام مرأة الغرفة فتحتها و سالت دموع عينايا غصبا عني..اجل فقد كانت تودعني و تطلب لي التوفيق في زواجي من فتاة تستحقني فهي مجرد عاهرة و تحمد الله على تمضيتها معي احلى ايام حياتها و انها ستعود لبلادها المغرب لتخرج من حياتي للابد تاركتا لي الهناء و راحة..صدمة كثيرا اردت اللحاق بها مسرعا الى المطار لكنني و جدت طائرتها قد اقلعت..عدت لشقتي و انا يأس ونار ندامة تاكل قلبي سقطت على الارض تلويت من وجعي و بكيت حتى جفة دموعي، حاولت الاتصال بها كتيرا الى ان الخط مقفل .. ظللت على حالي يأس حزننان اصبحت ك لمجنون اتامل صورها اتدكر كلماتها عيناها البريئتان و دفئ حنانها حتى لمسات اناملها وهي تمررها على شعري اشتقت لها اجل اشتقت كتيرااا ،.. حاولت الاتصال ب صديقاتها ترجيتهن لمساعدتي ف سترجاعها .. لكن دون امل راحت و تركتني راحت و اخدت معها قلبي و روحي اسيرتين تركتني ميتا لا ابصر سواها هي ترياق حياتي انا عطشان دونها ... صليت و ترجيت الله كتيرا ل يعيدها لي .. مرت ليالي اشهر سنوات ... ودات مرة كنت قادما من نزهة بحر انا و اصدقائي ادا بي المح ضلها في المقهى كانت ترتدي سرول جينز و قميصا احمر لون تفاجأة كتيراااا!!!!.و فرحت .. دهبت اركض نحوها ل اتاكد انها هيا تقابلت معها ووقفت ،،.. نضرت لها و وجهي تعلوه ابتسامت .اختلطت علي المشاعر لم اعرف مادا افعل او اقول و هيا ايضا وقفت و كانت تابتتا مكانها ازالت نضاراتها من على وجهها ،،.. وكانني أراها لاول مرة جميلة خلابة ك يرقة كانت للتحول لفراشة اجمل و احلى مما كانت عليه في سابق مرت دقائق و لغة العيون تفهم بعضها .. حتى سالت دمعت من عينها جعلتني اقفز عليها و اعانقها عناقا لم يعانق متله احد ... توقف بنا الزمن تلك الحظة .. احسست كأن روحي ردت الي من جديد لكنها عادة هده المرة بأبهى حلة طلبتها لزواج ووافقت

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق