عشق ام سراب
حكايتي!:
انا اسمي مها وهده حكايتي,
انا اسمي مها وهده حكايتي, انا عمري 19 سنة ادرس فالجامعة احب القراءة كتيرا ،لهدا تجدني اتردد
على المكتبة دائما لاقتناء احد الكتب او الروايات الرومنسية انا مولعة بهم جدا ,لم اكن اعر بالا ل
شباب او الدخول في قصة غرامية ، كنت احب الاستقلال و احب داتي كتيرا رغم الحاحي صديقاتي علي
لتقديمي لاحد الشباب بغاية التعرف ، الى انني كنت ارفض دائما و تبوء محاولتهم بالفشل كالعادة , دات
يوم في احد ايام الصيف كنت مارتا لدهاب للمكتب ادا بي ارا سكان جدد ينتقلون لبيتنا المجاور ،ودون
ان اعير اهتمام كبير واصلت طريقي ، وفي الطريق لمحت شاب وسيم طويل القامة اسود الشعر
ابيض البشرة، كان يحدق بي،
لم استطع منع نفسي من النظر اليه الى بصعوبة،الى عندما راودني الخجل ،حينها انزلت عيناي عنه و
اكملت طريقي ، دهبت للمكتبة و اقتنيت ما اردت من كتب و روايات. لكنني ضللت افكر به فلم يغب
ولى لحظة عن بالي ،وعند عودتي كنت ادعي في سري ان التقيه مرة اخرى، لكن لم يشأ القدر دالك،
ولاول مرة اعود للبيت و افتح كتاب وانا غير متشوقت لقراءته و غير مهتمت و مركزة لما فيه، فقد كان
تفكيري كله منصب حول دالك الشاب الي اخد كل عقلي و تفكيري . كنت اتسال يا ترى من هو و اين
يقطن فلم اعهد وجوده ولى رايته هنا قبل،خرجت عدت مرات من البيت متحججتا ب دهابي للمكتبة
على امل رايته لكنني لم اعد اره مند دالك الحين مرت الاشهر و مر الصيف وجاء موعد الدخول
المدرسي و عند دهابي للجامعة كنت اود دفع رسوم التسجيل، كنت واقفة في الطابور ,ادا بي التقيه
هناك خطر لي في بالي للوهلة الالولى انه يدرس هناك ،التفتت مرت اخرى لاراه فلم اجده حزنت قليلا
الى انه كان في داخلي شعور يقول لي اني ساراه من جديد ف على الاقل عرفت اين اجده مر اسبوع
على رايت له فمند دالك ليوم عاد ليختفي ثانيتا و كالعادة نحن ندهب و نعود من دون دراسة لان
الصفوف الدراسية لم تبدء بعد الاسبوع الاول و التاني و جاء الاسبوع التالت وهو الاسبوع المحدد لبدء
الصفوف الدراسية دهبت لدخول صف اللغة العربية وهي اول مادة لي في المقرر ،وجدنا باب القاعة
مفتوح دخلنا و جلسنا منتضرين داك الاستاد الدي س يدرسنا او ب الاحرى الدي س يجن بسببنا لان
هده المادة بدات هي التي يحلو لنا فيها الضحك و اللعب و المشاجرة و اللهو هههه .. كنت اتبادل
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق